ظلت علاقات الشغل محكومة ولفترة طويلة بمطلق الإتفاق بين طرفي العلاقة ، بيد أن ما جرته مبادئ و أحكام وقواعد القانون المدني من مساوئ على الطبقة العاملة ، وخاصة مبدأ العقد شريعة المتعاقدين و مبدأ سلطان الإرادة ؛ اضطر التشريعات المقارنة للتدخل لحماية الطبقة العاملة فأنشأت
ضجت الساحة الفيسبوكية بأخبار الحملة التي تشنها وزارة الصحة في مجال مكافحة الأدوية المزورة ، و شاهدنا صور الوقفات الداعمة لوزير الصحة في حملته هذه التي لاقت استحسانا كبيرا في مختلف الأوساط ، و تلقفها الشعراء و الأدباء بارتياح ليكتبوا دعما لها ، و توحد المدنون تحت وسم
شاهدنا في الأسابيع الماضية صور التظاهرات الطلابية الرافضة لقرار وزارة التعليم العالي تحديد سن ولوج الجامعة ، و انتشرت صور الطلاب و هم يتعرضون للقمع إثر هذه الوقفات و التحركات و آخرها فض اعتصامهم ليلة البارحة الذي أشعل فيسبوك تضامنا معهم من طرف الكثيرين من المتابعين و
كان المجتمع المدني و مازال أحد أهم مظاهر الدولة المدنية و مكوناتها ، وبرز هذا المصطلح _ أو شاع استخدامه على الأصح _ في النقاشات السياسية و الأكاديمية ثمانينات القرن الماضي وبداية الألفية الجديدة ، و يعني النشاطات المجتمعية الطوعية في الجوانب الثقافية و الإجتماعية وال
بقدر ثقافة المرء يتسع صدره أو يضيق للمخالف في الرأي ، فكلما تعمقت ثقافته و توسعت مداركه كلما كان أكثر استيعابا للآخر بغض النظر عن أفكاره وأطروحاته ومهما اختلف معه حتى لو وصل الإختلاف في الرأي حد التناقض في كل شيء