طالب الفريق البرلماني لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية UPR الحاكم بالنأي بالجيش عن التجاذبات السياسية، مستنكرا ورود عبارة "رميا بالرصاص" في بيان لحزب سياسي.
وأصدر الفريق البرلماني في هذا الصدد بيانا وقعه رئيس الفريق النائب احبيب ولد اجاه ضمن ردود الفعل على حادثة مقتل مواطن في ولاية لبراكنه، وأحال الفريق إلى بيان الحزب الصادر يوم أمس في هذا الإطار.
وأضاف الفريق البرلماني للحزب أنه يقف بحزم إلى جانب القوات المسلحة للتصدي لأية محاولة تستهدف المساس من معنوياتها أو النيل من سمعتها.
واتهم البيان أطرافا سياسية بتحريف الوقائع بغية تضليل الرأي العام الوطني والدولي في إشارة ضمنية إلى مطالبة أطراف معارضة في فتح تحقيق في ظروف مقتل المواطن بلبراكنه على هامش تدخل للوحدات المكلفة بمتابعة قرار إغلاق الحدود.
