أشرفت السلطات المحلية في مدينة كيفه أمس على تنظيم عملية إتلاف وحرق لعدة أطنان من المواد الغذائية الفاسدة والأدوية منتهية الصلاحية.
ونظمت عملية الحرق في ضواحي مدينة كيفه عاصمة ولاية لعصابه شرق البلاد في إطار جهود رسمية للتخلص من المواد الخطرة والضارة بصحة المواطن.
وكانت المندوبية الجهوية لقطاع التجارة أشرفت بالتنسيق مع السلطات الأمنية على إخلاء السوق من المواد المصادرة، كما كانت محكمة ولاية لعصابه قد أكدت قبل يومين فساد كمية من التمور سبق وأن تمت مصادرتها، وقرر الحكم إتلاف التمور المحجوزة.