طوال 37 يوما، تمطرين بسحب النار، و قلوبنا تتفطر آسى، تتفطر من هول ما تشاهده، و تتفطر من المواقف المذلة للعالم العربي و الإسلامي إتجاه العدوان عليك، و رغم ذلك لا تزالين أيتها الأسطورة تفاجئيننا بعزتك و صلابتك و علو همتك و عظيم شانك.
المرأة الموريتانية، الأُم الحبيبة والأخت الغالية والزوجة الوَفِيَّة والابنة البارة، ربما نود لو اِسْتَكْشَفْنَا عَالَمَهَا الخاص من حيث الخصائص المركبة والأرقام المرتبطة بها، خصوصا تلك التي تُحَّرِينَا الدقة عن وضعيتها الصحية، بلا نرتضي لأنفسها إجابات وافية عن مَدَى
يستعد فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بعد أشهر للدخول في انتخابات رئاسية تحضيرا لمأموريته الثانية، وقد تمكن من تحقيق انجازات اجتماعية واقتصادية وسياسية وأمنية بالغة الأهمية شملت مكافحة الفقر ودعم الأسر الهشة وتطوير شبكة الطرق وتوسيع مجال الاستفادة من المياه و
اتخذت بعض دول أمريكا الجنوبية مواقف قوية داعمة للقضية الفلسطينية، وكان أقواها موقف بوليفيا التي قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع العدو الصهيوني، وقد استدعت كل من كولومبيا وتشيلي وهندوراس سفراءها في تل أبيب، أما فنزويلا فقد أصدرت بيانا قويا يدين الإبادة الجماعية التي يمار
لطالما حدثونا عن التحضر في القرن ال 21، و عن المعايير و القيم و النظم و المؤسسية التي يتشدق بها نخبة عالمنا اليوم، نسمعهم يتكلمون عن العدالة الإجتماعية و المساواة و القانون الدولي و الديمقراطية و الإنسانية و الإحترام و الرأي و الرأي الآخر، و حق تقرير المصير، و غير
كنت أطالع في بعض نسخ معجم لغوي للعلامة أبي زيد عبد الرحمن بن محمد بن مخلوف الثعالبي المتوفى سنة 875هـ، كان قد عمله بعد أن أنجز تفسيره القيم الموسوم: الجواهر الحسان في تفسير القرآن، وقد كنت أنوي الاشتغال على تحقيقه، فجمعت عدة نسخ منه، وكنت دائما في مطالعتي لتلك العين
لقد أبانت المقابلة التي أجراها فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني مع بعض وسائل الاعلام الخاصة، عن رؤية واضحة جسدها الحديث الصريح والجلي عن ما تم تحقيقه خلال مافات من المأمورية الحالية.
لم يكن تأكيد فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني على ضرورة إيقاف الحرب المجنونة في غزة، وإنقاذ شعبها من آلة الدمار الصهيوني إلا تأكيدا لموقفه المعبر عن وجدان موريتانيا وانتمائها الإسلامي والعروبي، وضميرها الإنساني.