في صغري ، عندما كنا نجتمع في المناسبات ببيت جَدي أبو الفهد – رحمه الله- ، كان يصل عدد الأبناء والأحفاد الى حدود المئة ، وفي كل جَمعة كان جَدي يتحسر لعدم وجود احدى عماتي مع “اللمة” العائلية إذ كانت مغتربة في دولة الكويت .
لكل أوروبي يرى في احتلال فلسطين وجهة نظر، ولكل معتنق للديانة اليهودية تم تضليله ويستوطن فلسطين ولا يعرف باحتلالها كفكرة استعمارية جمعت الحركة الصهيونية بالإستعمار الغربي، بأن عليه أن يعلم بأن هذا الإحتلال قد استند على أكبر كذبة بالتاريخ لا يختلف عليها عالمان أو مؤرخا
كل شيء يتغير في المملكة بما في ذلك الطبيعة مع التحولات المناخية غير المسبوقة التي سجلت تهاطل الامطار والثلوج التي زينت رمال الصحراء و ابلها بالابيض في مشهد لم يتعوده الاهالي الذين طبعوا مع الجفاف و ارتفاع درجات الحرارة في بلد الحرمين الشريفين …الاكيد انه الى جا
ضاجت الأوساط السياسية فور إعلان نتائج الكنيست داخل إسرائيل وخارجها، فسيطرة اليمين الكاهاني* على المشهد السياسي بهذه الأحجام يؤشر بالضرورة لمستقبل الكيان (استراتيتيجاته وسياساته وعلاقاته) ويوحي للمعنيين بملامح أزمات المنطقة القادمة، ما يدفعنا لاستحضار المناخ الذي ساد
عاد تفشي فيروس كورونا المستجدّ في الصين إلى الواجهة مجدداً وراح العالم وهو يشاهد صور المصابين بالفيروس يستذكر صور المرضى في مدينة ووهان عندما بدأ تفشي الفيروس في آواخر العام 2019 .
أما وقد أدرك الجميع في تونس، ما عدا شخص واحد، أن الانتخابات التشريعية الأخيرة، والعزوف التاريخي عن المشاركة فيها، ما هي إلا نهاية طريق مسدود حذّر منه كثيرون دون فائدة..ها هي دوائر مختلفة تتجه اليوم للبحث عن مخرج ٍ ما من مأزق دمّر السياسة والاقتصاد معا، فعادت كلمة «خر
مع فلسطين ظالمة أو مظلومة عبارة يدوي صداها على مسامعنا هنا في فلسطين، و هناك في بلد المليون و نصف المليون شهيد في الجزائر الوطن الذي يحتضن ترابه الخالد فينا هواري بو مدين و العظماء الذين يخلدهم التاريخ للأبد في الذاكرة.
اهتم بعض النخب الغربية الأسبوع الماضي بخبر نشرته وكالة «تاس» الروسية بأن رواية جورج أورويل البائسة بعنوان: 1984، على قوائم الكتب الإلكترونية الأكثر مبيعا في روسيا.
بعد موقعة ميسلون الشهيرة ومقتل وزير الدفاع آنذاك “يوسف العظمة” مع عددٍ من الجنود السوريين، في المعركة ضد استعمار سورية، وَصَل الجنرال الفرنسي “غورو” إلى المنشية في دمشق في تموز 1920، واستَقَلَّ بعد ذلك عربةً تجرّها الخيول، فقام “أبو شكري الطبّاع” وبعض أهلهِ، بِفكِّ ج
يقول كارل فون كلاوسويتز: “الحرب كالحرباء” تتغير باستراتيجياتها وأدواتها لخدمة أهدافها ورؤيتها وهو ما ينطبق حرفياً على السياسة الخارجية الأميركية تجاه الدول التي لا تدور في فضائها ولا سيما الجمهورية الإسلامية الإيرانية التي باتت خارجة عن “الحظيرة” الأميركية منذ نهاية