يعتمد المنطق الشعبوي، فتيلا من وهج اللامعقول، يثير سخرية وغيظ الكادح من أجل حياة كريمة، ولا يرقى لمرتبة الخطاب، ولا حتى الشعار؛ بل مجرد دفع طلق فارغ في ركود حقيقة المستحيل؛
عاش الموريتانيون فجر اليوم، محطة ثورية وانطلاقة فعلية لمسار التبني الجماهيري لمواصلة التغيير البناء لعقود إضافية خلف قائد الأمة الموريتانية التقدمي الثوري فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز.