قالت منظمة "هيومن رايتس وتتش" إن الجماعات المسلحة ضاعفت "جرائم القتل" و"الاغتصاب" و"النهب"، على نطاق واسع ضد المدنيين في شمال شرق مالي منذ مطلع العام الجاري، "مما أجبر آلاف الأشخاص على الفرار من هذه المناطق".
قال رئيس الوزراء المالي بالنيابة عبد الله مايغا، إن فرنسا تدعم الإرهاب في مالي، وتزود الجماعات المسلحة بالأسلحة والمعلومات الاستخباراتية لزعزعة الاستقرار في البلاد.
قال الناطق باسم الجيش الفرنسي الجنرال باسكال ياني إن فرنسا ستسلم قاعدة غاوه للسلطات المالية في نهاية أغسطس المقبل، وهو ما يمثل نهاية المهمة الفرنسية في مالي.
قال رئيس النيجر محمد بازوم أن بلاده منفتحة "لتصبح بديلا لمالي كمركز لمكافحة الإرهاب في المنطقة، إذا ما قرر ذلك الحلفاء الأوروبيون وعلى رأسهم الفرنسيون".