في البدء أبارك للسيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وللأمة انتخابَه على رأس الدولة ليتولى مباشرة مقاليد التسيير وتنفيذ البرنامج الذي تقدّم به والذي يبعث علي الفأل .
حبّذا لو لم أكتب ولم أتفطّن إلى المعاني العميقة لدلالات الاستجابة الكبيرة لدعوة المسير التي قدّمتْ أكثر من درس لعديد الجهات فأريحَ النفس وقد علمت أنّ قومي لا يولون المكتوب أيّ اعتبار.