رمضانيات(12)

حبيب الله أحمد

( حلقات توعوية مبسطة بالحسانية )

السفر افرمضان ما اتل كيف كان اتغيرت ظروفو حت يسو من حيث وسائل النقل والل شرعية مهمة السفر

المسافر عموما عندو رخصة عنو ما إيصوم

قديما كان السفر قطعة من عذاب أعل اجمل والل احمار والل بغل والل افرص مسافات طويله مافيها راحة افظروف قاسية من عند الطقس للتضاريس الوحشة الطريق لانقطاع المسافر عن العالم

ذيك الظروف قطعا الصوم مستحيل فيها خاصة المسافات طويلة والأماكن متباعده والسفر مرهق للراكب والمركوب

وغالبا السفر أمللى مباح الا تلواد للقمة معاش والل حسنة معاد الناس تمشى فالتجارة فالجhاد فطلب العلم مثلا

اليوم تغير كل شى السفر عاد مريح

المسافر يقطع مئات الكلمترات افظرف قياسي برا والل جوا والل بحرا

وسايل النقل مريحه غالبا مكيفة سربعة امونكه مااتحس فيها لا ابتعب ولاعطش ولاجوع تيلفونك امخليتك ألا كيف اللى كاعد افدارك مافيه وحشة سفر والتضاريس ماغاديلك فيها شى ساعات اشوي تكطع آلاف الكيلومترات ماحسيت دون وعثاء سفر

اتغيرت أمللى شرعية السفر

عاد الشخص ايسافر أسفار مشبوهة ماهى واضحة المهام والأهداف

ظرك نحن نحتاجو علماء حقيقيين صادقين ايشوفو امع رخصة عدم الصوم فالسفر يكانها ثابتة رغم تغير السياقات زمانا ومكانا ووسيلة

نعرف بعض المسافرين ايصوم توف مايكبظ رخصة الإمساك فالسفر ايكولك ماشى افبيس مكيف بارد لمدة ساعات قليلة مافيها أي مشقة وبالتالى انصوم توف

معروف عن الله سبحانه وتعالى يحب أن توتى رخصه كما تجتنب نواهيه معناها عن المسلم يالل لين يجبر رخصه يكبظها كيف عنو لين ينهيه الشرع عن شى يهرب عنو

هذا ماهو تخصصن نحن عامة مانعرفو شى

اندورو العلماء ذى النقطة يشرحوه للناس يكان الرخص تتأثر بتغير الزمان والمكان والظروف والل اتم ثابته لاينبغى للمسلم أن يتقدم عنها أو يتأخر

//

وزعوها لتعميم الفائدة ولاتنساونى افصالح الدعاء

سبت, 23/03/2024 - 12:47