
استجاب السنغال ومالي على غرار دول المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا للنداء الذي قدمته المجموعة بضرورة فتح أجواءها أمام الدول الموبوءة بالإيبولا.
هذا القرار المالي-السنغالي يحتم على السلطات الموريتانية تشديد إجراءات الرقابة الصحية على القادمين من هاتين الدولتين عن طريق الجو، وذلك على الرغم من قلة الأشخاص الذي يتنقلون من البلدين المعنيين نحو موريتانيا عن طريق الجو، وهو ما يقلل احتمال نقل العدوى.
يذكر أن الحدود البرية بين السنغال والدول الموبوءة لا سيما غينيا كوناكري لا تزال مغلقة.