قررت الجهات المشرفة على زيارة الرئيس محمد ولد عبد العزيز تغيير لوائح المدعويين فقد تم إلغاء دعوة الديبلوماسيين للزيارة بعد أن تمت برمجة دعوتهم سابقا وذلك نظرا لحجز جميع النزل من طرف بعض التشكيلات السياسية والضغط الذي يتوقع حصوله أثناء الزيارة نظرا للتنافس الحاصل فيها.
وبالمقابل تمت دعوة جميع البرلمانيين نوابا وشيوخا للحضور للمهرجان في اليوم الأول من الزيارة.
وقد بدأ التنافس على أشده بين مختلف المكونات الاجتماعية داخل الولاية تحضيرا للزيارة التي يتوقع أن تتم الاسبوع القادم.