منذ نهاية شهر رمضان، وسعر كيلوغرام السكر في زيادة مستمرة.
وارتفع السهر من 180 أوقية سابقا إلى 300 أوقية اليوم في جميع أسواق نواكشوط، أي بارتفاع نسبته 60%.
فيما لم تعد المحلات التجارية التابعة لسونيمكس في نواكشوط تتوفر على أي كيلوغرام منه منذ الشهر المبارك.
غياب السكر في هذه المحلات دفع تجار القطاع الخاص لرفع السعر بحجة أن سعر كيس السكر قد وصل إلى 13000.
وتلقي زيادة سعر هذا المنتج الأساسي بظلالها على غيرها من المنتجات الاستهلاكية في ظل ضعف الرقابة على الأسواق.
ترجمة موقع الصحراء
لمتابعة الأصل اضغط هنا