عيطت قطر لكمشة من الشوفيرات الموريتانيين ليحركوا سيارات للحكومة والشرائك فى قطر وبما أن قطر ليس عندهم الوقت لتعليم الموريتانيين السياقة التى على بابها
فإن حكومة قطر عليها أن تعدل الآتى إذاكانت ليست مبوشلة بأرواح مواطنيها:
- قلع جميع الكدروهات المعلقة فى السماء
- التوادع مع لافتات السرعة والإتجاهات وإشارات المرور لأنها تربط رؤوس السائقين الموريتانيين وليسوا متعلمين بها وليسوا دابغين شيئا بها وبقوانين السير
- تقشير الشوارع التى على التراب وجهر حسيان فيها وجعل شيئ من النقيعات فيها وردمها بالتراب خاصة أمام الوزارات وقصر الأمير والجامعات والأطباب وذلك النوع
- التفاصل مع أوراق السيارات ورخص السياقة لأنها تخلط رؤوس شفيراتنا وليسوا صائبين لها
- صوع الأبقار والمعيز والإبل والدجاج إلى الشوارع فشارع ليست عليه البهائم لا يمكن لشوفير موريتاني التحراك عليه
- قلع أظواو الوتات وأعينها وتخصار آمبرياجاتها وأفريهاتها وسينيالاتها حتى تكون كمبة كحلاء فى الليل الأكحل وإلا فإن الموريتانيين لن يتفاهموا معها فالوتات الطبيعية تخلط رؤوسهم
- إقناع القطريين بالمشي فوق الشوارع بدلا من المشي على زرورتها وجيبان أطفالهم ليلعبوا الكرة القدمية وسط سيركيلاسيوه فذلك الجو هو الذى ينهول السائقين الموريتانيين الذين يعرفون أن الواحد شيطان
- توخاظ إعلان فى "الجزيرة" برعاية قطر للبترول" يقول: (أخى المواطن الشوفير الموريتاني ليس مثل الشوفيرات الذين تعرف إنه شوفير آخر بقرونه)
إذاعدلت حكومة قطر هذه الروايات فيمكنها إنقاذ حياة مواطنيها وإذالم تعدلها فلاحول ولاقوة إلا بالله
اشطاري