عرف الموكب الرئاسي حالة من التدافع وتبادل بعض العبارات من قبيل "هذي فضيحة" في تعليق على حالة التدافع القوي الذي تم مع قدوم موكب الرئيس ولد عبد العزيز في ظل حمى من الحرص على لقائه بين الحضور.
وقد عمل عناصر الحرس على إبعاد الحشود الراغبة في استقبال الرئيس ودفعها بقوة لفسح الطريق أمام الرئيس ليشق طريق الأطر والوجهاء الذين كانوا يودون مقابلة ولد عبد العزيز.
وشوهد عناصر الحرس وهم يقومون بلجم الأمواج البشرية التي كانت تطمح للقاء الرئيس الذي اكتفى بالتلويح بيديه للمتجمهرين دون أن يقوم بمصافحتهم.
ويوثق الفيديو المرفق جانبا من هذا التدافع.