
عبر العديد من مسافرين عن تضررهم من الإجراءات الجديدة التي تم فرضها لدى العبور من وإلى موريتانيا من النقطة الحدود الواقعة شمال موريتانيا.
ووفق مصادر محلية فإن عددا من السياح يواصلون شبه احتجاج خارج النقطة الواقعة عند الكلم 55 شمال نواذيبو بانتظار تطبيق تخفيض رسوم التأشرة إلى 40 أورو كما سبق وأن تم التعهد به من طرف السلطات الموريتانية.
كما يعاني المسافرون وأصحاب السيارات من بطء الإجراءات على مستوى ممثلية سلطة تنظيم النقل البري التي تفقد أحيانا خدمة الانترنت ويتعطل نظام التأشير على السيارات بانتظار عودة الخدمة.
وسبق وأن دخل أصحاب السيارات النقل العاملة على الخط الرابط بين موريتانيا والمغرب.