اكتشف الجيش الجزائري كميتين كبيرتين من الأسلحة والذخيرة في منطقة أدرار على الحدود مع مالي وغزام وهي بلدة قرب الحدود مع النيجر.
وتشمل الأسلحة مدافع ثقيلة ومدافع رشاشة وبنادق هجومية، وما لا يقل عن مائة من الصواريخ وقذائف الهاون ونحو عشرة آلاف طلقة من عيارات مختلفة.
وقد نشر الجيش الجزائري منذ سقوط الزعيم الليبي معمر القذافي موارد بشرية ومادية كبيرة في جميع أنحاء الحدود مع الدول المجاورة مثل مالي والنيجر وتونس وليبيا.
وتنشر الوزارة الجزائرية للدفاع بانتظام معلومات عن اكتشافات مخابئ الأسلحة أو رصد أفراد أو قتلهم من الجماعات الإسلامية.