اختتمت يوم أمس السبت بعثة طبية فرنسية مهمة علاجية كانت تقوم بها في موريتانيا.
ووفق المصادر الرسمية فإن مهمة البعثة استمرت طيلة أسبوع داخل مركز جراحة العظام ومعالجة الحروق البليغة، حيث أشرفت على إجراء عمليات جراحية تجميلية للتخلص من آثار الحروق ومخلفات مرض الجذام.
وحسب المعطيات الرسمية فقد أجرت البعثة بضعة عشر عملية جراحية فضلا عن عشرات الاستشارات بمشاركة بعض الأخصائيين الموريتانيين.
وتعتبر هذه هي المهمة الثانية للبعثة في موريتانيا التي سبق وأن زارت نواكشوط نهاية العام الماضي.