وقف الطيف السياسي بكل تموقعاته ومشاربه وايدلوجياته مع القرار السيادي المشرف بطرد بذرة التفرقة والعنصرية، قساوسة التبشير الذين حاولوا أن يدخلوا أرض المنارة والرباط عنوة دون أستأذان تستقبلهم شرذيمة من عملائهم بالورود ، ليتقاسمون هباتهم السخية من تمويل كنائسهم وصوامعهم السرية ....
ظنوا أن يافطة حقوق الإنسان التي يتسترون خلفها كافية لخداع الرأي العام .........
لم يخبروهم عملائهم مع أننا لسنا ملزمين بإخبارهم أن الإرث الإنساني المؤلم تم في مجاله إصدار ترسانة قانونية تجرم العبودية و العنف ضد المرأة وتشغيل القصر كما تم إنشاء محاكم لذلك ووكالة للتضامن تكافح آثار الرق و مخلفاته في رواسب العبودية "أدوابه" وتأهيلهم بالنقاط الصحية والمحظرية والمدرسية ......هذا الإرث الإنساني تقف الحكومة والشعب صفا واحدا من أجل القضاء عليه.
#_لا__للمتاجرة بالقضايا العادلة