عاد الرئيس محمد ولد عبد العزيز فجر اليوم قادما من المملكة العربية السعودية بعد أن قدم التعازي في وفاة الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز.
ويعود ولد عبد العويو وأمامه ملفات من المهم الحسم بشأنها ومن أهمها تداعيات أزمة السجن المدني وخلفيتها ومن يتحمل المسؤولية بشأنها وملف الحوار المتعثر مع المعارضة والعلاقة مع الاوروبيين.
وكان الرئيس محمد ولد عبد العزيز قد حسم بشكل استعجالي قبيل مغادرته للسعودية بشأن احتجاز حرسيين من طرف سجناء يتهمون بعمليات إرهابية وقرر تلبية مطالبهم المتمثلة في إطلاق أربعة سجناء انتهت فترة محكوميتهم.