تعرض أحد الأطباء العاملين في مستشفي الشيخ زايد لاعتداء من طرف أحد الأشخاص المرافقين لمريضة قدمت نفسها على أنها نائبة في الجمعية الوطنية دون أن تكشف عن اسمها.
الطبيب طلب من النائبة العودة إلى قاعة الانتظار حتى يأتي دورها في الكشف لكنها رفضت وواجهته بسيل من الشتائم قبل أن يعتدي عليه مرافقها بالضرب قبل قدوم الدرك الذين اشتكي إليهم الطبيب النائبة ومرافقها لكن الدرك أخلى سبيلهم بعد تسجيل أسماءهم.
وهو ما دفع الطبيب إلى الامتناع عن مواصلة عمله إلى حين توفير الحماية له.
L'authentique N° 2134