قال لنا واحد يدرس رواية ليست متفاصلة في فرنسا إنه لا يعرف هل الطائرة التي عند فخامة القيادة الوطنية له أم للشعب الموريتاني.
وقال إن تلك الطائرة الركوب فيها دونه الذي دون روح الغول فلا يركبها إلا المطهرون من أهل الفخامة وحكومتها وأصحابها لأن بلاصة واحدة فيها بزز الوذنين وأحد ليس متحاذيا مع 1000 أورو (فظة الروم) لا يمكن أن يخرصها واقفة فى المطار أما ركوبها بالنسبة له فهو طلب ما لا طمع فيه وقال إنه ظاهر له أن تلك الطائرة طائرة للطلاب والجاليات لأنها لا تعدل لهم الغاية ولا تعاونهم في السلام على أهاليهم في موريتانيا فالطلاب يعطون السنوات قاعدين فى فرنسا لأنه ليس عندهم فظة الطيارة التى ظاهر له أنها من الذهب بسبب وعر خلاصها.
وقال إن أشين شيء عنده أن أهل المغرب والسنغال ومالي والجزائر يديمسون في بلدانهم ويركبون طياراتها بشراب الماء فيخلصون شيئا لا يلحق 200 أورو (فظة الروم) بينما طيارات موريتانيا لا يركبها إلا فخامات موريتانيا وأهاليهم وأصحابهم وذلك النوع.
وقال لنا ونحن لا نصدقه ولا نكذبه إنه أشبه أن يكتبوا عليها (فخامته آيرويز) أو (الفخامة للطيران) لكي يعرف الطلاب والجاليات أنها ليست لهم وأنه أهون عليهم أن ينكبوا السماء من أن يركبوا فيها.
نقلا عن اشطاري