
ذُكِرَ لنا أنّ بعض الحجارة لعلعت مؤخراً.
كمولود في الثمانينيات لا أملِكُ إلاّ دعم وتشجيع الحجارة.
وكان جيل الثمانينيات يقول "إن الحجارة لا تُباعُ ولا تشترى" و"ليست لأحدٍ عن أحدٍ".
ولكن الحقيقة هي مع الجمهور.
الحجارة هي حجارة الجمهور.
تحية إلى ازويرات!