اول ضحايا "الرئيس الإنسان" هو الشاب السلفي شيخاني ولد سيدنا الذي توفي في السجن المدني بعد معاناة مع المرض توفي في الثامن من ابريل 2009.
الضحية الثانية "للرئيس الإنسان" الشاب عصام الذي قتل في مخفر الحرس الوطني في مدينة روصو وادعوا انه توفي بسبب حمى االملاريا في نوفمبر 2010.
الضحية الثالثة "للرئيس الإنسان" هو الشاب الموريتاني يعقوب ولد دحود الذي توفي في يناير 2011 احتجاجا على ظلم وفساد "الرئيس الانسان".
الضحية الرابعة "للرئيس الإنسان" هو الزميل الراحل محمد عبد الرحمن ولد أحمد بزيد الذي توفي في فبراير 2012 احتجاجا على ظروف عمله كاستاذ.
الضحية الخامسة "للرئيس الانسان" هو الشاب رمظان ولد محمد 21 عاما توفي غدرا برصاص الشرطة في مقاطعة السبخة في يوليو 2010 بعد يومين امضاهما في غيبوبة.
الضحية السادسة "للرئيس الانسان" هو الطفل لامين منغان 19 عاما قتلته قوات الدرك بدم بارد في سبتمبر 2011 في الاحتجاجات ضد الاحصاء العنصري في كيهيدي.
الضحية السابعة "للرئيس الانسان" هو الشاب الشيخ ولد المعلى 30 عاما. قتلته قوات الشرطة في يونيو 2012 في سوق العاصمة بعد قمعها لمسيرات الانعتاقيين في نواكشوط.
الضحية الثامنة "للرئيس الانسان" هو الشهيد محمد ولد المشظوفي الذي قتلته قوات الحرس الوطني في احتجاجات عمال المناجم في اكجوجت في يوليو 2012.
الضحية التاسعة "للرئيس الانسان" هو الطالب احمد ولد حمود الذي قتلته قوات الشرطة في احتجاجات المصحف الشريف في مارس 2014.
الضحية العاشرة "للرئيس الانسان" هو السجين السلفي معروف ولد هيبه الذي توفي في سجن سري مضربا عن الطعام في الثاني عشر من مايو 2014.
الضحية الحادي عشر "للرئيس الانسان" هو الشاب صيدا سائق نقل عمومي يعمل على خط نواذيبو نواكشوط قتل بتاريخ الخميس 09/ 07/ 2015 في المستشفى بعد ضرب وحشي من طرف العصابة المسماة "أمن الطرق".
الضحية الثاني عشر "للرئيس الانسان" هو الشاب عبد الرحمن جالو قتل بتاريخ الخميس 16/07/2015 في مخفر الشرطة الميناء 2 وتتهم أسرته شرطيا في المفوضية يسمى محمد الكوري بالإشراف على تعذيبه حتى الموت.
نقلا عن مدونة الكاتب