
بعد أكثر من شهر بعد التوقيع على اتفاق الجزائر للسلام في شمال مالي، لا تزال الأمور تراوح مكانها.
السبب في هذا التأخير يعود إلى المجموعات المسلحة غير المعترف بها سواء تلك الموالية للحكومة أو تلك المعارضة والتي وقّعت الاتفاقية مع الحكومة المالية. لم يتم حتى الآن سوى تشكل لجنة متابعة الاتفاقية.
ومن أبرز النقاط العالقة مسألة إدماج عناصر هذه الحركات على مستوى لجنة متابعة الاتفاقية والذي لا تزال عالقا بسبب موقف منسقية الحركات الأزوادية المناهضة للحكومة.
لمطالعة الأصل اضغط هنا