ليس هناك أدنى شك أن مواقع التواصل وفرت للبشرية منتديات لم تحلم بها على مدى التاريخ الإنساني، فقد جعلت من الجميع ناشرين بعد أن كان الإنسان العادي لا يستطيع أن ينشر جملة واحدة في وسائل الإعلام الأخرى إلا بشق الأنفس.
دفع ارتفاع سعر صرف الدولار بعض المحللين والمستثمرين إلى توقع فترة جديدة من حروب العملة العكسية، حيث يتخلّى العديد من البنوك المركزية عن تفضيل طويل الأمد لأسعار الصرف الأضعف.
هدد الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله إسرائيل بالويل والثبور وعظائم الأمور إن حصلت "مسيرة الأعلام". لكن المسيرة حصلت، وخلافاً لتهديداته لم يُقدِم الحزب ومن خلفه محوره الإيراني على أي ردّ فعل عسكري.
لعل أكثر سؤال يتردد هذه الأيام في الأوساط السياسية والإعلامية الدولية هو «من سيفوز في حرب أوكرانيا، روسيا أم الغرب»؟ هل سينجح بوتين في كسر الهيمنة الغربية على النظام الدولي ويدفع في اتجاه نظام دولي جديد متعدد الأقطاب، أم إنه سيتسبب في النهاية بتمزيق روسيا نفسها؟
لم تكن أزمة أوكرانيا والحرب فيها لتؤثّر على أولويّات الولايات المتّحدة في الصّراع على قيادة العالم، فهي على قناعةٍ تامّةٍ بأنّ المنافس الرّئيسيّ لهيمنتها والذي يهدّد مصالحها الحيويّة هو الصّين والصّين، ثمّ الصين.
كان الجندي يقف بجانب سيارته العسكرية واضعا اصبعه على زناد سلاحه الفتاك انتظارا لوصول شرين التي ما لبثت ان ترجلت مع فريقها الصحفي من السيارة مرتدية الزي الذي يميز الصحفيين في مناطق التأزم.
خلّفت الحرب الرّوسّية الأوكرانيّة الكثير من أشكال الحروب في العالم منها حرب الطّاقة والغاز والنّفط وحرب الفضاء وحرب المياه وحرب العملات وأخيراً وليس آخراً حرب القمح, باعتبار أنّ روسيا وأوكرانيا من أكبر مُصدّرِي القمح إلى العالم.
جاء ما أطلق عليه بـ«العفو العام» الذي أصدره رأس النظام السوري عن السوريين المتهمين بقضايا الإرهاب، بعد مرور أيام فقط على مجزرة التضامن التي نفذها الطائفي الفاشي المسعور أمجد يوسف ضابط الأمن النموذجي في المخابرات السورية.
استيقظ العالم يوم الاربعاء الموافق ١١ مايو 2022 على خبر استشهاد الصحفية الفلسطينية شيرين ابو عاقلة مراسلة قناة الجزيرة فى فلسطين المحتلة برصاص ارهابي صهيوني يحتل الأرض ويزبح أبنائها على مرأى من العالم.