يعتبر مرضى السكري والقلب والضغط والكلى من الفئات التي تحتاج لوضع خاص أثناء رمضان وقيامهم بالعبادات والطاعات، خاصة أن الشهر المبارك يحل للعام الثاني تواليا في ظل تفشي جائحة كورونا.

يساور كثيراً من الناس القلقُ بشأن تأثير الصيام لمدة قد تتجاوز الـ12 ساعة، على قوامهم وصحتهم خاصة في ظل استمرار جائحة كورونا التي يشهدها العالم بأسره.

بينما يصوم العديد من الأشخاص في جميع أنحاء العالم لأسباب دينية وثقافية، هناك آخرون يعتمدون الصيام كونه يحمل فوائد صحية مثبتة علميا، طالما تقوم بذلك بأمان.

أعطى العاهل المغربي الملك محمد السادس، اليوم الثلاثاء، تعليماته لإطلاق وتنفيذ النسخة الـ22 من عملية توزيع الدعم الغذائي "رمضان 1442".

أعلنت اللجنة المركزية للأهلة غدا الثلاثاء أول أيام شهر رمضان للعام 1442ه.

وقالت اللجنة إنها توصلت برؤية الهلال من طرف أشخاص في كل من نواذيبو وباسكنو وآجوير تنهمد.

تفصلنا أيام قليلة على شهر رمضان، فترة يفضل أن يتم استغلالها لتهيئ الجسم لدخول مرحلة الصيام، ليس فقط لمن يعانون من أمراض معينة بل حتى بالنسبة للأشخاص الأصحاء.

للسنة الثانية على التوالي، تتسبب جائحة كورونا في تغييب العديد من الطقوس التي اعتاد عليها المغاربة في شهر شعبان، ومن بينها طقس "شعبانة"، الذي دأبت العديد من الأسر المغربية، والمؤسسات، والزوايا والمساجد، بل وحتى المسارح، على تنظيمه في منتصف شهر شعبان.

تناولت الحلقة الرابعة من برنامج "روح الصيام" إشكالية تحول صيام شهر رمضان المبارك إلى عادة، وكيف يمكن الحفاظ على روح صيام رمضان وفق مقاصد الشرع.

ما أفضل طعام على السحور؟ وما الأغذية الواجب اجتنابها؟ وكم الحد المسموح به من البيض؟

أجلت وزارة الشؤون الإسلامية مسابقة البعثات الرمضانية الخارجية، إلى وقت لاحق "نظرا للظروف التي تمر بها بعض الدول".