تفاجأ العالم كله اليوم 20 إبريل 2021 بخبر وفاة الرئيس التشادي "إدريس ديبى"متأثرًا بجروحِ إصابته بجبهة القتال ضد محاولة من المحاولات العسكرية المتتالية لاقتلاعه من الحكم .
يسجل العديد من الأجانب الزائرين النابهين لموريتانيا دهشَتَهُمْ بظاهرة اهتمام و انشغال غالبية الموريتانيين بالشأن السياسي و منهم من يعتبر ذلك مؤشر وََعْيٍ و نضج و التزام و منهم من يصنفه دليل بطالة و عَطَالَةٍ و تخلف.!!
أربعةُ أشهر تفصلنا عن ختام العام الدراسي و الجامعي (2020-2021) و هي الأشهر التي ينبغي أن يَشُدً فيها الطلاب المَآَزِرَ و يُحِيُوا و "يُبَيِضُوا" الليالي بالمطالعة و المذاكرة و "يُسَوِدُوا" الدفاتر بتسجيل و تكرار حلول التمارين و الواجبات سبيلا إلي الفوز "بالتجاوز ال
يلاحظ المتابعون للشأن السيا سي والإداري بالبلد وجود جماعتين بكل "الهيآت القيادية الموسعة" للمنظمات و التشكيلات السياسية و النقابية و الجمعوية و الوزارات و المؤسسات العمومية و الهيآت الخصوصية.
نزولا لدى رغبة القائمين على "صالون الحرية"الذى أضحى أحد أهم "محركات الرأي العام الوطني" إثارة و جرأة على "مس مواطن الوجع بالوطن " و استقطابا لمتابعة و مساهمة النخب الوطنية من مختلف المدارس و الأجيال و الألسنة أقدمُ هذه الملاحظات التى حَسْبُهَا أن تكون و تمثل "فاتح
انتخب الشعب الموريتاني منذ عام ونيف الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني على أساس برنامج رئاسي خمسي "أغسطس 2019- أغسطس 2024 "حمل تسمية " تعهداتي" شمل رزمة كبيرة من الالتزامات غطت كافة مستعجلات و انشغالات الشعب الموريتاني الساسية و الحقوقية و الاقتصادية و الاجتماعية،...
لا خصامَ فى أن أول الطموحات الواجبة فى حق البلد هو مراجعة العقد الاجتماعي الوطني بعد مُضِيِّ ستين حَوْلًا على التأسيس و التعاقد على “عجل و خَبَبٍ” و إعلان “الدولة الموريتانية رغم كل التحديات”.
نُشِرَت يوم أمس آخر نتائج الامتحانات الختامية للمسارات الابتدائية و الإعدادية و الثانوية و الجامعية و هي مناسبة لتأمل النواقص و الشوائب التي تشوه "سمعة الامتحانات" ببلادنا و سانحة لمحاولة كتابة "الأحرف الأولي" للحلول المناسبة.
"بعد أسابيع قليلة سيتم بحول تنظيم الامتحانات النهائية لسنة تعليمية "صفراء"(و الحمد لله أن لم تكن بيضاء) بالمدارس و المعاهد و الجامعات و كذا الامتحانات الختاميةللمسارات الابتدائية و الإعدادية و الثانوية و الجامعية و هي مناسبة لتأمل النواقص و الشوائب التي تشوه "سمعة ال