دان قادة المجلس العسكري في النيجر، الجمعة، ما أسماه تدخل فرنسا في شؤون البلاد، بعد تصريحات للرئيس إيمانويل ماكرون أكد فيها خصوصا دعمه للرئيس المخلوع محمد بازوم.
صدق رئيس المجلس العسكري في مالي الكولونيل عاصيمي غويتا، على قانون الانتخابات الذي أقرته الهيئة التشريعية منذ أسبوع، ويعدّ شرطاً لتنظيم انتخابات تعيد المدنيين إلى السلطة.
قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لدريان إن المجلس العسكري الحاكم في مالي "يواصل سياسة الهروب إلى الأمام وزيادة عزلة البلاد، بعد طرده لسفير فرنسا وقوات الدنمارك وممثلي المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا".