محمد يحيى ولد باب أحمد

في هذه كبوت سيدي الرئيس.. فمأساتنا في تلك الدبلوماسية

محمد يحيى ولد باب أحمد

التعيينات الأخيرة في السلك الدبلوماسي كانت حقا مخيبة للآمال والطموحات التي كانت معلقة على النظام الجديد، ليس فقط لأنها كرست خيارات النظام البائد القائمة على الزبونية دون أي تغيير، وإنما أيضا لأن من شأن تلك السلسلة الطويلة من التدوير أن تثقل كاهل الخزينة العامة، ومن و

سبت, 27/02/2021 - 12:40

الصفحات