مع الحرية والديمقراطية، لا يضر التنوع العرقي ولا الاختلاف المذهبي ولا الديني ولا اللغوي الثقافي... أي حين يكون التداول السلمي بالانتخاب الحر محفوظا، والسلطات مقيدة بالقانون، والثروة تحت رقابة المؤسسات، والقضاء مستقل، والجيش محايد يحمي من الخارج.
{ قالوا: أضغاث أحلام، وما نحن بتأويل الاحلام بعالمين} ذلك قول السحرة والعرافين في مصر القديمة، وقد حشرهم فرعون لتقديم تأويل لرؤياه التي أفزعته، فقد رأى أن《سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف، وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات..》وأمام عجز الكهنة والسحرة والعرافين، أرسل نبي الله
تختلفت وجهات نظر فقهائنا الكرام، اليوم، في تحديد السلوك الأفضل والأنسب، شرعا وطبعا، للتعاطي في ظل وباء كورونا، مع أمهات الشعائر الجماعية، بما تبرأ به الذمم، وتسلم به المهج؛ وهذا الخلاف أمر طبيعي، فهو سنة الله في خلقه، وله خلقوا؛ فأي وجه حق يبرر الضجة التي ينفخ في كير
خلال أكثر من اربعة عقود من الزمن، شغل التدافع العسكري، بل والفبلي الغئوي العنصري الجهوي، على السلطة والثروة، شغل من تولوا امورنا، طوعا او كرها، عن انتهاج سياسات تنموية متدرجة ومتعقلة، تبني على ما كان نظام النشاة قد ارساه من بنى صناعية وإنتاجية، ليصل إلى تقديم نموذج ف
في نشرتها ليوم السبت ١٨ إبريل٢٠٢٠، أعلنت وزارة الصحة خلو بلادنا، ولله الحمد، من أي حالة محققة من جائحة كورونا (كوفيد ١٩)؛ وهو إعلان عزز-بلا شك-مستوى الطمأنينة والثقة في التدابير والإجراءات التي شكلت تفاصبل الخطة الوطنية الاستباقية المحكمة، وأكد نجاح تلك التداببر واتع
حمَلَ رسالةَ الله الكاملة الخاتمة، إلى البشرية، أعظم الناس خُلقا، فبذلك امتدحه ربه وزكاه، في قوله:{وإنك لعلى خلق عظيم}، إذ كان خلقه صلى الله عليه وسلم، القرآن.
عديدة، صريحة وضمنية، بأبعاد سياسية واجتماعية واقتصادية، تلك هي الرسائل التي حملتها كلمة رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني، وردوده على الأسئلة، خلال المؤتمر الصحفي الذي توج مأدبة عشاء فاخرة، وغير مسبوقة، دعا إليها في القصر الرئأسي، أجيالا من الإعلاميين الموريتانيين،
عاما بعد عام، ومرة بعد مرة، تتجدد الذكرى السنوية لليوم العربي للغة العربية، في الأول من شهر مارس/ شباط، المنتمي بأسمائه الاعجمية، وروزنامته الشمسية غير الملائمة للتقويم العربي القمري الكوني المحدد بأمر الله، يوم خلق السماوات والارض: 12 شهرا، منها أربعة حرم، جعلها الل