إنسجاما مع قناعتي ورؤيتي التامة ، أعلن على بركة الله تصالحا مع الذات وشعورا بالرغبة في خدمة الوطن من موقع آخر ، دعم المرشح ، محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني ، وذلك أنطلاقا من رؤيتي أنه بإمكانه النهوض بالبلد من الوضعية الحرجة التي يمر بها الآن ، وبهذه المناسبة ،
أطلعني أحد الأصدقاء على مقال للدكتور إسلكو ولد أحمد إزيدبيه حول الانتخابات الرئاسية المقبلة تحت عنوان: "لكي لا يقول البعض غدا: "ليتني كنت أدري". أثار المقال دهشتي ودفعني لكتابة هذا رد موجه أصلا لهذا الصديق تلبية لطلبه.
عرف اليوم الثاني من زيارة الرئيس محمد ولد عبد العزيز للكويت تنظيم عدة أنشطة كان من أبرزها مذكرة تفاهم بين موريتانيا والكويت بشأن تسوية المديونية وقعها وزيرا ماليتي البلدين.
تم الإعلان بصفة شبه نهائية عن أسماء المترشحين للإستحقاقات الرئاسية القادمة، فمن حق الصحافة والنشطاء السياسيين والمواطن العادي، بل من واجبهم الوطني والأخلاقي والمدني، تسليط الضوء على مسار كل مرشح على حدة للتعريف بماضيه ومؤهلاته تخمينا لمدى قدرته على الاضطلاع بمسؤولية