يخطئ من يعتقد أن اليوم التالي للابادة في غزة ستبدأ مع نهاية موسم الانتخابات الرئاسية الامريكية وحسم من سيكون الرئيسة أوالرئيس القادم في البيت الابيض , ولعل من كلف نفسه متابعة أطوار هذه الحملة الغارقة في مستنقع الحروب الكلامية و الاتهامات المتبادلة الى درجة الاشمئزاز