
منذ الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار في غزّة، وإعلامنا ومثّقفونا ومؤثّرونا من حيث يدرون ولا يدرون في سباق محموم من أجل غسل أمريكا والكيان الصهيونيّ بالماء والثلج والبَرَد من وزر الإبادة والتجويع والدمار والتهجير (مع أنّ كلّ هذا ما يزال مستمراً)، وإعادة تلميع “ديمقراط



















