
بعد حادثة الاغتيال التي وقعت في الضاحية الجنوبية وطالت أحد القياديين في الحزب، يدور نقاش واسع داخل الأوساط القريبة من المقاومة اللبنانية وفي محيطها العربي حول كيفية حدوث هذا الخرق الأمني، وما إذا كانت إجراءات الحماية والمراجعة بحاجة إلى تطوير أو تعديل.



















