من يحكم اسرائيل اليوم هو “تكتل حزب الليكود”, هم مجموعه من المتطرفين الذين لا يردعهم قانون دولي ولا اتفاقيات سلام ولا يهتمون لشئ اسمة الامم متحدة او قرارات مجلس الامن دولي ولا يهمهم محكمة عدل دولية او حتى راى عام دولي يساندهم في تطرفهم قادة من الدول الغربية يقدمو
في نهاية تموز/ يوليو 2021 وقع العراق والولايات المتحدة الأمريكية على اتفاق يقضي بأنه لن يكون هناك قوات قتالية أمريكية في العراق بحلول 31 ديسمبر/كانون الأول 2021، وإلى أن القوات الأمريكية العاملة في العراق ستنتقل بالكامل إلى المشورة والتدريب والتعاون الاستخباري.
حاولنا في المقال السابق ، وكذا الحلقة الثالثة من برنامج “إقتصاد × سياسة” مقاربة مخارج و سبل الخروج من دورة الغثائية و نفق المديونية المظلم ورهن مقدرات الأوطان و مستقبلها ، و في هذا المقال الذي هو ملخص لأهم محاور الحلقة الرابعة ، نبدأ من حيث انتهينا في أخر حلقة حتى
بات سعي دونالد ترامب المحموم لنيل جائزة نوبل للسلام موضع تعليقات لا تُحصى في الإعلام العالمي، لاسيما أن هوَسه في هذا الصدد تفاقم بصورة ملحوظة منذ أن عاد إلى البيت الأبيض لولاية رئاسية ثانية.
الهجوم على المقاومة يأتى من كل جانب أولها السلطة الفلسطينية وموقف السلطة هو نفسه موقف معظم الحكام العرب لأنهم انحازوا إلى مصالحهم الشخصية وكراسيهم التى تضمنها أمريكا وإسرائيل ولذلك فالحاكم الذى يتوانى فى خدمة إسرائيل وأمريكا يفقد كرسيه فورا وهم يعلمون ذلك هذا هو التف
«في الخارج يحاولون عدم إثارة الانتباه ويتصرّف أغلبهم بنفس الطريقة، التكتّم على هويتهم، لا يتحدثون بالعبري في الشارع، لا علامات تشير إلى أنهم إسرائيليون، وإذا ما سئلوا من أين هم عليهم تحويل وجهة الحديث»..
يصف مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية غزة، بأنها (أكثر الأماكن جوعا على وجه الأرض)، ويضيف أن (الوقت ينفد بسرعة كبيرة، والأرواح تُزهق كل ساعة). فمن ينصر غزة على الجوع والموت الذي بات حتميا؟
السابع من أكتوبر الذي سيسَجل في التاريخ كحد فاصل بين موقف عالمي مؤيد لدولة الاحتلال المارقة قبلا، وموقف عالمي مؤيد للفلسطينيين، ولقيام دولة فلسطينية بعدا.