يحل شهر رمضان المبارك هذا العام في أجواء قاتمة في مناطق عديدة من العالم الإسلامي. فبينما تعيش شعوب عديدة في أجواء الحرب والتوتر، تعاني أخرى من الاضطهاد، والقمع والاستبداد والاحتلال.
لا شك بأن بعض الأنظمة العربية الحاكمة، وخاصة التي ثارت عليها الشعوب وأسقطتها كالنظام السوري المخلوع، هي المسؤولة الأولى والأخيرة عن دفع بعض الحركات والجماعات والعرقيات والطوائف إلى البحث عن الانفصال.
السؤال الذي لا شك أن يُطرح في دوائر صنع القرار لدى حلفاء أمريكا العرب اليوم، بعد اجتماعهم الأسبوع الماضي في «قمة فلسطين» العربية الاستثنائية الطارئة في القاهرة لتقديم خطة عربية جماعية وقد تبنت الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة مفصلة وقابلة للتطبيق رداً على مخطط ترامب ته
ما هو اهّم من السؤال، عنوان المقال، سؤال آخر وهو؛ كيف تتعامل إسرائيل مع سوريّة الدولة والشعب والجغرافية في ظل السلطة القائمة؟ وبين السؤاليّن علاقة سببيّة.
تحل الذكرى السنوية لصفقة السلام بين مصر واسرائيل فى ٢٦ مارس من كل عام فقد وقعت اتفاقية السلام فى واشنطن بين مصر وإسرائيل وكان السؤال الاول هو هل المعاهدة هى الحاكمة لعلاقات مصر مع اسرائيل كما ترى اسرائيل ومصر أيضا ؟
الرقص فن قديم، شهدته الحضارات المختلفة، مارسه الإنسان في مناسبات متنوعة، والإله «بس» هو إله الرقص في الحضارة الفرعونية، وكانت توابيت الفراعنة تحمل صوراً لشخصيات راقصة، كأنما تعبر عن بهجة اللقاء في العالم الآخر، أو عن رغبة في تهيئة جو فرائحي في عالم الموتى، ضمن طقوس «
ـ مرت أربعة عشر عامًا منذ بداية الثورة السورية وحتى سقوط النظام البائد ، ورغم ذلك ، لم تتمكن القوى السياسية والفصائل الثورية خلال هذه المرحلة من تشكيل جسم عسكري موحد أو تنسيق سياسي مشترك، يعكس تطلعات ووحدة الشعب السوري بكل مكوناته وأطيافه.
ذات يوم أواخر القرن الماضي سمعت الوكيلة الأدبية وسيدّة الكتّاب كارمن بالسيلز تتحدث عن مشروع مدهش له صلة بالكتب وبمدينة برشلونة. واستمرت لسنوات لاحقة تتحدث عن ذلك المشروع وتستخدم نفوذها الواسع لإقناع السلطات الإقليمية بتبنّيه وتنفيذه.
بغضب شديد ولغة متوتّرة للغاية ردّت تونس على البيان الصادر عن المفوّض السامي لحقوق الانسان الذي انتقد بقوة أوضاع الحريات في البلاد وسجن معارضين وصحافيين ومحاكمات في ظل قضاء غير مستقل وتكبيل لحرية الرأي والتعبير.