تدخل فنيات الحشد والتعبئة كما هو معلوم في إطار التعليق الصوتي عبر أسلوب الخطاب والإلقاء الجهوري ولذلك لنا وقفة هنا مع القادة والمتسابقين نحو القصر الرمادي.
قبل زهاء عشر سنوات من الآن؛ غمرني شعور متوثب عند مشاهدة رأس "محمد ولد عبد العزيز" يبرز من بين ناطحات السحاب فيما عرف يومها بموريتانيا الجديدة أو بداية "العرض"؛ كانت لقطات الحي الساكن كفيلة بإثارة عواطفي السياسية الخاملة؛ وكنت أيامها طالبا مغمورا وخجولا في جامعة نواكش
دون الخوض في الكلام على صلاة التهجد جماعة في المسجد، والمفاضلة بين ذلك وبين تهجد الشخص في بيته، أعتقد ـ والعلم عند الله ـ أن تسميع القراءة في صلاة تطوعٍ من المساجد، عبر مكبرات الصوت، آخر الليل، خلاف الأولى..
الشعب الجزائري هو في آن واحد، شعب الكفاح المسلح وشعبُ الانتخابات. ينتصر في المعركتين معا، ولا يخاف لا فرنسا ولا أبناءها. واليوم، الشعب الجزائري هو شعب الثورة السلمية والانتخابات أيضا.
أدى الرئيس محمد ولد عبد العزيز زيارة لمدينة أطار صباح اليوم الاثنين استقبل في مستهلها من قبل السلطات الإدارية والجهوية إضافة إلى تنظيم استقبال شعبي عند مدخل المدينة بالتوازري مع وصول الرئيس إليها.
يبدو أن عمليات الشدّ والجذب بين قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري في السودان لن تنتهي سريعاً، ولا سيما عند الخوض في التفاصيل التي تبدأ من هوية الدولة ولغتها ومصادر قوانينها، وصولاً إلى نمط الحكم الانتقالي "برلماني/ رئاسي"، ومن تكون له السلطة العليا، أو بمعنى آخر من
خص الأمين العام للأمم المتحدة وفدا موريتانيا يرأسه العقيد صيدو صامبا جا بتكريم خاص، حيث سلمه ميدالية "ذاغ همرشولد" التي تحمل اسم الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة، تخليدا لذكرى شهيدي الواجب الجندي نوح امبارك فال والرقيب هاشم اليماني، الذين استشهدا أثناء خدمتهما في ال
انقضت المدة القانونية لإيداع ملفات الترشح لانتخابات الرئاسة الجزائرية المقررة 4 يوليو/ تموز، منتصف ليلة السبت/ الأحد، دون أن يتقدم أحد للسباق بشكل سيؤدي إلى إلغائها آليا والبحث عن مخارج للأزمة.