
مرت أشهر عدة على دعوة الرئيس من مدينة شنقيط إلى الحوار بين السلطة والمعارضة؛ ولم يحصل حتى الآن أي تقدم في هذا الملف.
على العكس فإن الحوار في الوقت الحالي أمام عقبة تتمثل في رفض السلطة للاعتراف بالمجتمع المدني كمحاور وترى أن الحوار يقتصر فقط على الأحزاب السياسية، فيما تعد منظمات المجتمع المدني جزء من المنتدى الذي يمثل المعارضة في الحوار.
L’éveil N° 1070