منذ مجيء نظام محمد ولد عبد العزيز والمعارضة تبكي دموع العين على حال أوضاع الوطن والشعب ولسان حالها يقول أن الفساد المالي والإداري والاخلاقي قد عم البر والبحر وان الوضع أصبح لا يطاق ،وانه على رأس هذا الفساد يقف رئيس عسكري ليس له علم بفن السياسة ولا علم بتسير المجتمع ا

أيها المواطنون ، أيتها المواطنات، إنكم تمرون بمرحلة حاسمة من التاريخ ، وذلك أنكم مقبلون على  إنتخابات رئاسية ،فإما أن تحسنوا فيها الإختيار بغية المشاركة في صنع التغير أو تخطؤون  في الإختيار بحيث تتحملون النتائج والعواقب، وفي كل الاحوال فإن المسؤولية الاولى تقع على عو

تحت هذا العنوان خرجت جموع غفيرة من لحراطين رجالا ونساء ،شيبا وشبابا،وكل من يناصرهم في قضيتهم من كل مكونات الشعب الموريتاني يوم 29/إبريل/2019....

نظم الميثاق الحقوق السياسية والإقتصادية والإجتماعي للحراطين ،ندوة تحت عنوان الأنساق الثقافية والإجتماعية ودورها في ترسيخ التراتبية (لحراطين نموذجا).

يقول غاندي فيلسوف الهند: سبعة أشياء تدمر الانسان «السياسة بلا مبادئ والمتعة بلا ضمير والثروة بلا عمل والمعرفة بلا قيم والتجارة بلا أخلاق والعلم بلا انسانية والعبادة بلا تضحية».

حين يكون قرار من يحكم البلاد بيد منظومة قبلية أو رجالات عسكرية ،شاء الشعب أم أبى ،فإننا حقا نكون عبارة عن قطيع من الغنم ،لأن هذه المنظومة وحليفتها العسكرية ،ثقافتهم مبنية على تكريس مفهوم ،راعي الغنم ،والشعب يعتبرونه مجرد قطيع لا يملك من أمره شيئا، ويجب في نظرهم أن يس

اليسار الموريتاني تحت الأنقاض.

يا عمال العالم إتحدو!