من الأفضل أن يكون فى ألاك أو روصو أو أطار اوسيلي بابى(هذه المدن هي الأكثر حاجة والأقل منشآت طبية وذات خصائص جغرافية مناسبة لاستفادة كل الموريتانيين وحتى الأجانب من خدمات المستشفى )
إذا كان لابد من بنائه فى العاصمة فمن الأنسب أن يكون فى مدخلها الجنوبي نهاية مقاطعة الرياض او الشرقي نهاية مقاطعة توجونين أو فى مساحة من المطار القديم أو بينا الإذاعة ومحكمة الحسابات (المقر المغلق لفندق القذافي ) اوفى مقاطعة الميناء حيث لا يوجد أي مستشفى حكومي كبير
تتولى السعودية الإشراف على البناء من الحجر الأساسي إلى التدشين
يكون التسيير مشتركا بين إدارة موريتانية وهيئة تنسيق ورقابة سعودية
تمنح الصفقات الخاصة بالمستشفى لشركات عالمية متخصصة ومستقيمة المعاملات
فى انتظار اكتماله يتم تكوين طاقم طبي وتمريضى موريتاني متخصص لتشغيله خاصة فى مجالات الأورام والكلى والتشريح الطبي والصيانة وإدارة المستشفيات
...............................
نقلا عن صفحة الكاتب











