لاشك ان السباق الي البرلمان اصبح بين فريقين؛
فريق بنتمي لاحزاب جادة يعول عليها فى توجيه مسار الامور نحو الافضل وهم اصحاب القناعات والمبادئ وهم من يخشي وصولهم الرئيس وحاشيته
وفريق من الاشخاص الباحثين عن مصالحهم الشخصية ومصالح مجموعاتهم القبلية والجهوية وووو وهؤلاء هم من يريد وصولهم الرئيس ويدعمهم ويعتبر انهم يشكلون حصنا منيعا في وجه الجادين.
صحيح ان مايسمي باحزاب الفريق الثاني هم الاكثر 90% تقريبا لكن الفريق الاول اكثر ثباتا وصمودا وقدرة علي التصدي والمقاومة اما الذين يميلون حيث تميل بهم الرياح فلايعول عليهم في تكوين اغلبية مهما ارتفعت اعدادهم وتكاثرت احزابهم.
صوتوا بجدية للفريق الاول وتمثله احزاب معروفة في تاريخ النضال من اجل التغيير ؛تواصل ،التكتل ، اتحاد قوي التقدم . المستقبل ، حاتم ، اللقاء ......
...........................
نقلا عن صفحة الكاتب