إخوتي الأفاضل، لا يعسني في هذه اللحظة الحرجة من المسار السياسي، وفي ظل ما تواجهون من عراقيل ومطبات أمام اختيار مرشح توافقي موحد يمثل جميع أطياف المعارضة في الاستحقاقات الرئاسية المقبلة، إلا أن أرجو لكم التوفيق وأشكر كل من دافع عن اختياري، من ضمن أسماء أخرى، لتحمل تلك