تعتبر الدولة أكبر مشغل اليوم ، و هذه نتيجة حتمية لهشاشة الإقتصاد عامة و ضعف القطاع الخاص بصفة خاصة. و لعل الكل يدرك أن أي إصلاح لن يعطي النتيجة المرجوة إلا في ظل وجود إدارة قوية تتمتع بالكفاءة و الإخلاص و التفاني. اثنين, 01/07/2019 - 11:59