هناك رحيل لا يكفي فيه أن يفجع العائلات أو يمس دوائر ضيقة من المقربين؛ بل ثمة رحيل يقلب الذاكرة الحيّة لأمة، يوقف الكلام، ويتساءل عن الإرث.

بسم الله الرحمن الرحيم و صلى الله على نبيه الكريم. )وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَالْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ. الَّذِينَإِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَا

انطلقت صباح اليوم السبت 28  يونيو 2025م بمباني مركز تكوين العلماء المرحلة الثانية من المسابقات السنوية لدخول المركز، وقد بلغ إجمالي من استوفوا شروط إجراء مسابقات المركز  ـ بمراحله الدراسية المختلفة لهذا العام ـ أكثر من مائتين وثمانين مترشحا موزعين على مستويات المركز

نظمت جمعية العافية – أمونكه، صباح اليوم بالعاصمة نواكشوط، مؤتمرًا صحفيًا ترأسه

أحمد ولد خطري، رئيس الجمعية، وذلك بهدف التعريف بالرؤية العامة للجمعية ورسالتها المواطِنية الهادفة إلى ترسيخ ثقافة السلم وتعزيز السكينة العامة في موريتانيا.

في الحقيقة لم يعد تحقيق الأمن العقاري اليوم إشكالا مطروحا في معظم دول العالم، لما حصل من تقدم هائل في تطوير أدوات العمل في المجال العقاري، بما يوفر الكثير من الجهد و إشاعة السكينة بين المواطنين، ويولد ريعا إضافيا يساهم في تمويل الميزانية، و يستجيب لمتطلبات التنمية بش

 قال المدير العام لميناء نواكشوط المستقل سيد محمد محم إنه من الضروري تعزيز التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري بين موريتانيا والجزائر، خاصة في المجالات البحرية واللوجستية.

قال المرصد الموريتاني لدعم الأم والطفل إنه يتابع "ببالغ القلق والاستنكار" ما تشهده موريتانيا في الآونة الأخيرة من تصاعد "مقلق" لجرائم الاعتداء على الشرف، التي تستهدف النساء والفتيات والأطفال.

افتتحت بلدية توجنين، أمس الخميس مركز حمده  العبد الغني الصحي، في حي بوحديدة بمقاطعة توجنين .
وقال عمدة  بلدية توجنين أحمد سالم ولد الفيلالي إن " المشروع الصحي الجديد؛ هو ثاني مركز صحي في البلدية".

أعلن الاتحاد الدولي للصحفيين عن  ارتياحه لقرار مجلس الوزراء في موريتانيا الشروع في إجراءات اكتتاب 1865 صحفي يعملون في الإعلام العمومي، و"ذلك بعد سنوات طويلة من العمل تحت ظروف قاسية، بدون عقود عمل وبرواتب متدنية وغير منتظمة".

فوجئ الرأي العام الموريتاني، خلال الأسبوع المنصرم، بمشهد غير مألوف في الساحات المطلة على القصر الرئاسي: مئات من العمال والمدرسين يتظاهرون، لا احتجاجا كما جرت العادة، بل دعما لقرارات حكومية أنصفتهم، وكرّست استحقاقهم في مؤسسات خدموها بعرقهم سنوات طوالا، مرّت خلالها معظ