
تابعت كغيري ردود الفعل على الصورة التى تم تناولها على مواقع التواصل الاجتماعي، للرئيس الأسبق معاوية سيد احمد الطائع، و قد كانت في مجملها متباينة من النقد الجارح و المبالغة في ذلك، حتى لا أقول الشماتة أو الحملة المعادية، إلى النقد المنصف، و في جزء إلى حد ما خجول الشكر