إستياء

أحمدو ولد بلال

مرت أحداث في الأسابيع الماضية كانت تتطلب توضيح أو بيان من اللجنة لو حدث لما كانت هنالك قيمة لمثل هذه التسجيلات ولما وجدت من الزخم مانالت
فعند الحديث عن تذمر المحجورين بدون أعراض من نقص الرعاية لم يخرج بيان يوضح الأمور ويتعهد بتصحيحها ومعالجة أماكن الخطأ
بل إكتفي أحدهم حسب التسريبات الواتسبية بزيارة المحجوزين ونزويدهم بحسابه الشخصي علي الوتساب
بينما جاءت تسريبات أخري تتحدث عن إعتذارات بشكل فردي من طرف بعض أعضاء اللجنة عن ذلك التقصير
كل هذا يعطي رسائل سلبية عن أهمية هذه الوسائل لدي صناع القرار
ويعتبر نوع من تقريم العمل المؤسساتي

هذه الأمور كانت تحتاج بيانات شافية تعيد للجميع مستوي من الوثوق في الإجراءات وتضع حدا لحمي التسريبات وتقطع الطريق علي المرجفين المهوسين بحب ركوب الموجات
وتحمي دور المؤسسات في التعاطي الجاد مع القضايا اليومية
لكن أن نسكت هنالك ونتكلم هنا
شخصيا لم أفهمه

اثنين, 01/06/2020 - 10:22