لو كان القرار بيدي

أحمدو ولد بلال

لمافحصت مخالطا واحدا بدون أعراض إلا إذاكان عمره فوق الخمسين سنة أو لديه أمراض مزمنة

الطلب من كل المصابين بدون أعراض حجرهم أنفسهم ذاتيا مدة أسبوعين مع زيارة المستشفي عند أول عارض صحي
نفس الشيء ينطبق علي المخالطين بدون أعراض

تكليف فرق ميدانية بفحص كبار السن المخالطين داخل منازلهم مع معلومات عن حالتهم الصحية وإحتمال تأثرهم بالإصابة (قاعدة بيانات)

فرز المصابين حسب الخطورة للتكفل السريع بهم(قاعدة بيانات)

إلزامية الفحوص في المستشفيات عند المعاينة لكل من لديه أعراض تنفسية أو أية أعراض أخري فد تدل علي الإصابة(القرار للطبيب المعاين )

تركيز الجهود علي التكفل داخل المستشفيات مع توسيع الطاقة الاستيعابية داخل كل مستشفي وتوفير الأدوية والتجهيزات الطبية خاصة الاكسجين

ضخ كمية من أدوية الأمراض المزمنة كافية لثلاثة أشهر وتوزيعها مجانا لو إستطعنا

دعوة الجميع للتعاون وخاصة بزيارة المستشفي عند أول طارئ صحي

الحديث عبر الإعلام العمومي أن هذه هي الخطة الحالية وأن أي تهاون من طرف أي كان فهو مفرط و مسؤول عن ذلك

حفظ الله الجميع

اثنين, 08/06/2020 - 10:21