قال مستشار الوزير الأول المكلف بالشؤون الاجتماعية، الدكتور با هامباتى، إن سبب ارتفاع عدد الحالات في تفرغ زينه قد يفسّر بوجود عدد أكبر من الأشخاص الذين يحملون الفيروس في المقاطعة.
وأضاف باتهاماتى، أن مستوى المعيشة أحسن في المقاطعة وبالتالي فإن من يشعر بالحمى يتوجه إلى المستشفى وبالتالي يستفيد من الفحص أكثر من الذين يسكنون في مقاطعات أخرى، بالإضافة إلى شساعة المقاطعة التي تشمل العديد من الأحياء المختلفة، حسب الدكتور هامباتي في مقابلة مع قناة الموريتانية.
ويلاحظ أن مقاطعة تفرغ زينه بنواكشوط تضم وحدها حوالي 25 بالمائة من الحالات النشطة والنسبة الأكبر من حالات الشفاء.