أعلنت اللجنة الْمُوَحَّدَة للمتابعة والتنسيق في قضية "إسحاق المختار" تنظيم أسبوع تضامني معه، تزامنا مع الذكرى السابعة لاختفائه.
وطالبت اللجنة في بيان، الدولة الموريتانية بالتحرك "من أجل مواطنها المختطف منذ سبع سنوات، آملين أن تحظى القضية باهتمام رئيس الجمهورية، ومعولين على نهجه الجديد في التعاطي مع القضايا الوطنية الكبرى". على حد تعبير البيان.
ويتضمن الأسبوع التضامني عدة أنشطة من ضمنها "لقاءات مع الجهات الحكومية المعنية، واجتماعات مع سفراء وممثلي هيئات وطنية ودولية لها صلة - جغرافية، أو استراتيجية، أو اختصاصية، - بالمنطقة التي يفترض أن يكون إسحاق سجينا مختطفا بها." حسب البيان.
كما ستشمل الأنشطة التضامنية، "نشرات تضامنية في المواقع الألكترونية الإخبارية، ووسائط التواصل الاجتماعي الجديدة. إضافة إلى سلسلة من الاتصالات واللقاءات مع الفاعلين والمهتمين على مستوى هيئات "المجتمع المدني" والاتحادات والروابط الصحفية الوطنية والدولية". على حد وصف البيان.
