قالت وزارة الداخلية إن قضية مكب تيفيريت توجد قيد الدراسة الآن، مضيفة أنها تعمل منذ فترة وبدون كلل على إيجاد حل دائم لها، "بما يضمن نظافة
المدينة وسلامة البيئة، وبطريقة ترضي جميع المواطنين بمن فيهم سكان قرية تيفيريت".
وأكدت الوزارة في بيان أصدرته مساء اليوم أن تدخل وحدة من الدرك في تيفيريت، جاء إثر إغلاق طريق الأمل في مقطعه المحاذي للقرية، "وذلك بعد عرقلة انسياب المرور من قبل مجموعة تنسب نفسها لسكان القرية"، وفق نص البيان.
وأضافت الوزارة أنها حريصة على التطبيق الصارم للقوانين والنظم المعمول بها على كل من يثبت قيامه بتجاوزات في حق المواطنين أو ارتكابه لمخالفات يعاقب عليها القانون، وكذلك إصرارها الثابت على الدفاع عن الحريات العامة وحق المواطنين في التعبير عن آرائهم بصورة سلمية.